من الأخر..... مفيش غير منتديات من الآخر
هذه ارساله تفيد بأنك غير مسجل لدينا اذا كنت ترغب في التسجيل يرجي الضغط بالأسفل واذا كنت تريد تسجيل الدخول بالأسفل
من الأخر..... مفيش غير منتديات من الآخر
هذه ارساله تفيد بأنك غير مسجل لدينا اذا كنت ترغب في التسجيل يرجي الضغط بالأسفل واذا كنت تريد تسجيل الدخول بالأسفل
من الأخر..... مفيش غير منتديات من الآخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من الأخر..... مفيش غير منتديات من الآخر

منتديات من الاخر . افلام . اغاني . العاب . افتكاسات . وحب وعيش حياتك . احدث البرامج . من الاخر كل ما هو جديد ومتألق في عالم المنتديات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب في الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
SASA
مدير منتديات من الاخر
مدير منتديات من الاخر
SASA


ذكر
عدد الرسائل : 1995
العمر : 31
الموقع : SASA
العمل/الترفيه : العمل علي المنتدي
المزاج : مفيش احسن من كده
عرفتنا ازاى : من مدير المنتدى نفسه
احترامك لقوانين المنتدي : الحب في الله Images11
الحلو من محافظة ايه ؟ : الفيوم
نقاط : 1666
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: الحب في الله   الحب في الله Empty2/19/2009, 8:36 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

هل نحن حقا نتبادل الحب فيه
سبحانه وتعالى، فحال المؤمن دائما يسأل نفسه


ماذا أردت بأكلتي
؟


ماذا أردت بكلمتي؟


ماذا أردت بحديث نفسي؟

ماذا
أردت بعملي هذا ؟

هل أحب في الله ؟ هل أبغض في الله ؟

لاشك أن الأخوة
في الله نعمة من نعم الله لاتقدر بمال الدنيا ولها الثواب والأجر في الدنيا
والآخرة، فأعباء الدنيا كثيرة ، والمتاعب بها عظيمة، والفتن مهلكة، والإنسان وحده
أضعف من أن يقف طويلا أمام هذه الشدائد.. فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه ، والمؤمن
لا يحب إذا أحب إلا في الله، ولا يبغض إذا أبغض إلا في الله؛ لأنه لا يحب إلا ما
أحب الله ورسوله، ولا يكره إلا ما يكره الله ورسوله،

فما هو ثواب الحب في
الله؟

يا الله... لو نعلم مقدار ما تفيضه الأخوة علينا من خير وسعادة وبر..
في الدنيا والآخرة... لما ترددت لحظة في مد جسور الأخوة مع كل مسلم ومسلمة على هذه
الأرض بقدر استطاعتنا .

وصحيح أن المسلم يحب جميع عباد الله الصالحين، ويبغض
جميع عباد الله الفاسقين، ولكن الفطرة تميل لاختصاص بعض الإخوان والأصدقاء بمزيد من
المحبة والمودة، وقد علم الله - عز وجل - منها ذلك وأثابها عليه فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم :"إن من عباد الله ناسا، ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء
والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله. قالوا:

يا رسول فخبرنا : من
هم؟

قال : قوم تحابوا بروح الله، على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها،
فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا
حزن الناس . وقرأ "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون "

-
المتحابون في الله كتلة من نور في يوم شديد الظلمة، آمنون في يوم الرعب العظيم وهذه
واحدة .

وقال صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل "المتحابون بجلالي في ظل
عرشي يوم لا ظل إلا ظلي"

و المتحابين يحميهم الله من حر يوم القيامة في ظله
يوم لا ظل إلا ظله .

قال صلى الله عليه وسلم: "حقت محبتي للذين يتزاورون من
أجلي وحقت محبتي للمبتذلين في ، وحقت محبتي للذين يتناصرون من أجلي"

و–ما
أعظمها من لطائف - تحقق محبة الله للعبد

قال صلى الله عليه وسلم : " إن رجلا
زار أخا له في الله، فأوجد الله له ملكا فقال أين تريد.؟

قال: أريد أن أزور
أخي فلانا.

فقال: لحاجة لك عنده؟

قال :لا

قال: فبم .. قال :
أحبه في الله .

قال: فإن الله أرسلني إليك أخبرك بأنه يحبك لحبك إياه وقد
أوجب لك الجنة" .

وما أهنأ انها توجب الجنة بضمان الله عز وجل أرأيت ؟!





- إذن ما هو الحب في الله

معنى الحب في الله : أن تكون
المحبة خالصة لله لا يراد بها إلا وجهه الكريم، حب خالٍ من أي غرض، خال من شوائب
الدنيا ، حب لا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة عظيمة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو
مصلحة قائمة، بل يقوم على التقوى والصلاح والثبات والإستمرار مابقيت الصلة في الله
وماافترق مسلمان الا بذنب احدثه احدهما وماتحابا اثنان الا كان احبهما لله اشدهما
حبا لصاحبه ، ويولد ويكبر في طريق الإيمان والإحسان، فبحب الله ورسوله نحب، وببغض
الله ورسوله نبغض .

وهذا يسلمنا لسؤال مهم جدا :

كيف اختار من احبه
في الله ؟

صفات الاختيار

1- عليه أن يختار من يستحق حبه فيختار بعين
الله، يتحرى أن يكون من يختاره عاقلا غير أحمق، إذ قد يضر الأحمق صاحبه حيث يريد
نفعه كما قتلت الدبة صاحبها .

2- حسن الخلق ، فيختار التقي ، لأن الفاسق لا
يؤمن جانبه .

3- معين على الطاعة بقوله وعمله وسمته فهو الجليس الصالح الذي
حثنا الرسول الكريم على ملازمته، ويقال في الأثر: الجليس الصالح هو الذي ترتاح إليه
نفسك، ويطمئن به فؤادك، وتنتعش به روحك .. تطرب لحديثه، وتنعم بمجالسته، وتسعد
بصحبته .. إنه عدة في الرخاء، وزينة في الشدة، وبلسم للفؤاد، وراحة للنفس
.

وكما يقولون "من جالس جانس" ؛ لأن النفس تقتبس الخير أو الشر من الجلساء،
ولهذا أمر الباري تبارك وتعالى بصحبة الصالحين ، قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا
اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) .

وحذرنا من صحبة الفاسقين فوصف حال من
يتخذهم أخلاء يوم القيامة ، فقال سبحانه : "ويوم يعض الظالم على يديه يقول: ياليتني
اتخذت مع الرسول سبيلا . ياويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر بعد
إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ).

مراعاة حقوق الأخوة

أن يقوم
تجاه من يحب بحقوق الصداقة والأخوة، ليستبقي مودتهم في الدنيا والآخرة، وهذه الحقوق
هي:

1- أن يكون عونا لصاحبه يقضي حاجته ويتفقد أحواله ويؤثره على نفسه
.

2- أن يكف عنه لسانه ولا يكشف أسراره.

3- أن يعطيه من لسانه ما
يحبه منه، ويدعوه بأحب أسمائه إليه، وينصحه سرا ولا يفضحه ، كما قال الإمام الشافعي
- رحمه الله - : من وعظ أخاه سرا فقد نصحه وزانه، ومن وعظه علانية فقد فضحه وشانه
.

4- أن يعفو عن زلاته ويتغاضى عن هفواته، فيستر عيوبه ويحسن به ظنونه
.

5- أن يفي له في الأخوة؛ فيثبت عليها ويديم عهدها؛ لأن قطعها يحبط أجرها
.

6- أن لا يكلفه ما يشق عليه ولا يحمله ما لا يرتاح له .

7- ألا
يتكلف ولا يتحفظ معه، فقد قال أحد الصالحين : من سقطت كلفته؛ دامت
مودته".

8- أن يخبره أنه يحبه لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إذا أحب
أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه" .

9- أن يفعل ما أجمله الأثر "من عامل الناس
فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فيلم يخلفهم، فهم ممن كملت مروءته، وظهرت
عدالته ، ووجبت أخوته".

"حق المؤمن على أخيه أن يبين له الحق إذا احتاجه،
ويشد عزمه إذا أصاب، وأن يشكر له إذا أحسن، ويذكره إذا نسي، ويرشده إذا ذل، و يصحح
له إذا أخطأ، ولا يجامله في الحق، ولا يسايره على الباطل، ويكون له هاديا ودليلا
ومعينا وأمينا .
10- أن يدعو له ولأهله ... يدعو له حاضر أوغائبا، حيا أو ميتا،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم "دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة آمين،
ولك بمثلٍ".

وقد قال أحد الصالحين : "إن أهل الرجل إذا مات يقسمون ميراثه
ويتمتعون بما خلف، والأخ الصالح ينفرد بالحزن مهتما بما قدم أخوه وما صار إليه،
يدعو له في ظلمة الليل ويستغفر له وهو تحت الثري" .

و إذا نشأت محبة في لله
فلن تبقى إلا بطاعته، ولن تزكو إلا ببعد الصديقين معا عن النفاق والفساد، فإذا
تسربت المعصية إلى أحدهما تغيرت القلوب وذهب الحب.

ففي الحديث "... والذي
نفسي بيده ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما"

وعن أبي الدر
داء أنه قال: حذر امرؤ أن تبغضه قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر ثم قال أتدري ما
هذا.؟ قلت لا قال: عبد يخلو بمعاصي الله عز وجل فيلقى الله بغضه في قلوب المؤمنين
"

من أجل ذلك كان الرجلان من أصحاب رسول الله إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ
أحدهما على الآخر سورة العصر ثم يسلم أحدهما على الآخر .. لقد كانا يتعاهدان على
الإيمان والصلاح ... يتعاهدان على التواصي بالحق والتواصي بالصبر...

فهل
للحب في الله دلائل وعلامات؟
نعم
أولها : أن يستشعر المؤمن روح الإيمان
الحي من المشاعر الرقيقة التي يكنها المسلم لإخوانه حتى إنه ليحيا مهم ،
وبهم.

ثانيها: أن يشعر أن عاطفته يحكمها سلطان العقيدة وعلامة ذلك أنه يجد
في قلبه حبا عظيما لكل تقي نقي صالح، حتى وإن لم يره أو لم يكن في زمانه أصلا، فعن
أبي ذر قال : قلت يا رسول الله : الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل عملهم؟ قال:
أنت يا أبا ذر مع من أحببت .

وأنشأ الإمام الشافعي ضاربا مثلا جميلا للحب في
الله:

أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنال بهم شفاعة

وأبغض من تجارته
المعاصي ولو كنا سواء في البضاعة

ثالثها: الإحساس والشعور بالأخوة
:

فيشعر الأخ بالتألم والحزن لما يصيب أخاه من ألم ونصب، وهذا مصداق قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم :"مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل
الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر
والحمى".

رابعها: سلامة الصدر :

فيحافظ على سلامة صدره تجاه إخوانه،
فيحيا ناصع الصفحة، قلبه مشرق فياض، فالأخوة الحقة هي التي تقوم على عواطف الحب
والود والتعاون المتبادل والمجاملات الرقيقة، بل هي كما وصفها القرآن: ( والذين
جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في
قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ) .

وقد يتبادر لأذهاننا سؤال:
وماذا عن من تهفوا إليهم قلوبنا، وتميل إليهم أرواحنا، ونرى في أعمالهم معاصي وذلات
وبعدا عن طريق الله؟

إن من ارتكب معصية سرا أو علانية من المسلمين فليس
علينا أن نقطع مودته تماما ونهمل أخوته، بل ننتظر توبته وأوبته، فإن أصر على ذنوبه
فلنا أن نقاطعه وننبذه، أو نبقى على شيء من الود لإسداء النصيحة ومواصلة الموعظة
رجاء أن يتوب، فيتوب الله عليه . قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إذا تغير أخوك
وحال عما كان عليه ، فلا تدعه لذلك فإن أخاك يعوج مرة ويستقيم أخرى.

وسؤالك
الان هل الأمر سهل التحقيق أم أنه يقتصر على أهل الإيمان فقط ؟

وهل سوى أهل
الإيمان؟

هل يحب في الله ويبغض في الله إلا من يحب الله ويمتلئ قلبه
بالإيمان به؟

فتعلمي يا ابنتي أن العلاقة بين الإيمان والحب في الله علاقة
طردية متلازمة، فإذا وجد الإيمان كان الحب في الله والبغض فيه .

وإن كان
هناك حب في الله وجد المسلم حلاوة الإيمان في جوفه. قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان وطعمه:

أن يكون الله ورسوله أحب
إليه مما سواهما ..

وأن يحب في الله ويبغض في الله ..

وأن توقد نار
عظيمة فيلمن يقع فيها أحب إليه من أن يشرك بالله شيئا" .

وقال صلى الله عليه
وسلم : إن أوسط عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله،

أرأيت حين تعقد
عقدة ويحكم شدها كيف تكون متينة ثابتة، فإن أحببت في الله المؤمنين وأبغضت في الله
الفاسقين، فذلك أشد وأوثق رابطة محكمة ثابتة في إيمانك. ويقول صلى الله عليه وسلم
أيضا:"من أحب لله، وأبغض وأعطى لله ، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان"
.

والمسلم إذا رسخ في فؤاده اليقين، وخالطت بشاشة الإيمان قلبه، وأحس
بحلاوته في مذاقه، تراه ينظر لمن حوله بعين الله، فهو يحب لمبدأ ويكره لمبدأ، يحب
ما يحبه الله ويكره ما يكرهه الله .

فاستعينوا بالله وحافظوا على هذه
الفريضة القلبية التي هي من أوثق عرى الإيمان لنرتقي بإيماننا ونتعرف على الله حق
معرفته وحتى نصل لمحبته سبحانه وتعالى ، فنقطف ثمرة الحب في الله التي من شأنها
سعادة الدنيا والآخرة..

اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب العمل الذي
يبلغني حبك.

اللهم اجعل حبك أحب إلي من نفسي وأهلي ومن الماء البارد على
الظمأ.

"اللهم ارزقني حبك وحب من ينفعني حبه عندك " .

وأرجوا أن
تجعلوا لي نصيبا من صالح دعائكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى امين
مشرف عام
مشرف عام
مصطفى امين


ذكر
عدد الرسائل : 2600
العمر : 30
عرفتنا ازاى : من مدير المنتدى نفسه
نقاط : 2123
تاريخ التسجيل : 02/10/2008

الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب في الله   الحب في الله Empty3/6/2009, 4:38 pm

:A: :~s~:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حازم احمد
مشرف عام
مشرف عام
حازم احمد


ذكر
عدد الرسائل : 781
العمر : 30
المزاج : مرح
عرفتنا ازاى : من مدير المنتدى نفسه
احترامك لقوانين المنتدي : الحب في الله Images11
الحلو من محافظة ايه ؟ : الفيوم
نقاط : 1433
تاريخ التسجيل : 05/08/2008

الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحب في الله   الحب في الله Empty6/15/2009, 4:30 pm

وده على فكرة المفروض بس فى حب عن حب يفرق وانواع الحب كتيرة اوى وعلى فكرة الحب اعظم شئ فى الدنيا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحب في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
من الأخر..... مفيش غير منتديات من الآخر :: من الاخر اسلاميات :: من الاخر اسلاميات-
انتقل الى: